نبذه عنا

الرئيسية / نبذة عنا

نبذة عنا

الهامش السوداني العريض

منبرا للجميع

نحن في تجمع قوي الهامش السوداني العريض لا نثتثني أحد وإنما رؤيتنا لكل السودان بكافة أقاليمهالمختلفة شمالا وجنوبا وشرقا وغربا و وسطا ونحن منبر لمن لا منبر له

صوت لمن لا صوت له

بمعني أننا نقول الحقيقة كما هي

الوضوح في الهدف

يعني إزالة التهميش وكل مسبباته وبناء دولة القانون والمؤسسات وتحقيق مبدأ المواطنة ومحاسبة كل من أجرم في حق الوطن والمواطنمحاكمة عادلة

قيادة شبابية واعية

شاب الهامش مستقبل السودان في الحكم الرشيد

  • الهامش
  • قوة
  • عزيمة
  • تحدي

الدليل التاريخي للهامش

أهدافنا

تجمع قوي الهامش السوداني كيان مستقل ذات أهداف مدنية سياسية إجتماعية خدمية تقوم فيها كل الحقوق والواجبات في مساواة تامة لأفراد التجمع علي أساس الأنتماء الوحده دونما إعتبار للإنتماءات الضيقة (القبيلة) أو الجهة أوالدين ويجرم القانون إستغلال العرق أو الجهة أوالدين في نشاط تجمع قوي الهامش السوداني العريض. تجمع قوي الهامش السوداني العريض بوتقة جامعة ومظلة لكل أبناء السودان بمختلف أقاليمه وكياناته واحزابه ومؤسساته ومنظماته في كل من دارفور والشرق والشمال والوسط وكردفان وجبال النوبة والنيل الأزرق والكنابي ومناطق العائدين من الجنوب في تكامل ليكون مصدر قوة وإلهام وإبداع.

البيان التأسيسي

في البدء ,,,, نترحم علي ارواح الشهداء الذين نالوا شرف التضحية بدمائهم الغالية من أجل أن تسود الكرامة والعزة لوطننا السودان والتحية والتجلي لأبناء وطننا الشرفاء بكل أقاليمه المختلفة وخالص التحايا لشباب الصبة والترس الذين واجهوا الرصاص بصدور عارية والتحية والتجلي لكنداكات بلادي. لقد ظل الهامش السوداني ما قبل إستقلال السودان في 1956م مغيب تماما من المشهد السوداني علي المستوي السياسي والاقتصادي والاعلامي والتعليمي وظل بعيدا من مواقع إتخاذ القرار طوال هذه الفتره في الدولة السودانية. ونحن نعلم جيدا أن هذا التغييب كان متعمدا ومازال حتي الآن خاصة في البني التحتية والخدمات الاساسية من صحه وتعليم ومياه وكهرباء وغيرها. ولقد ظللنا في هامشنا العريض نكتوي بنار العنصرية الممنهجة من قبل فئة قليلة تنتمي الي المركز فارضين أنفسهم علي الأخرين ولكننا نقولها وبكل ثقة أن السودان وطن يسع الجميع بكافة الوان طيفه السياسي والإجتماعي بسحناته المختلفة. وبذلك يجب علينا جميعا أن نعترف بهذا التنوع لتأسيس دولة المواطنة التي تتساوي فيها الحقوق والواجبات دونما إعتبار لعرق أو للون أولدين سودان يسعنا جميعا نفتخر بالإنتماء إليه. أننا نعترف جميعا أنه قد عان هامشنا العريض عقود من الزمان بكافة مناطقه في دارفور وجبال النوبه والنيل الازرق والشرق وكردفان والكنابي والشمال ومناطق العائدين والمتضررين من انفصال الجنوب حيث دفع شعبنا فاتورة العناء والشقاء والمرض والقتل والتشريد والتهجيرالقصري والنزوح واللجؤ والإبادات الجماعية والإغتصاب. قام تجمع قوي الهامش السوداني لنزع الحقوق والواجبات و وضع الحلول الممكنه لتجاوز الصعاب والعقبات التي وقفت حجر عثرة أمام تقدم شعوبنا ومجتمعاتنا لمواكبة التطور والتقدم ليصبح تجمع قوي الهامش السوداني مظله يستظل بظلها كل مهمش في السودان و منبرا لمن لا منبر له وصوت لمن لا صوت له ليرحب بكل بنات وأبناء السودان بمختلف رؤاهم الفكرية والسياسية والدينية دون إقصاء لأحد منهم كائنا من كان. ومنذ أن قامت الثوره السودانية والتي شاركنا فيها بكل قوة وثبات وقدمنا فيها الشهداء كانت ومازالت أهدافنا ورؤانا ثابتة وستظل الي اخر قطرة دم. أنه بتاريخ 15/4/2019م لقد تم تأسيس تجمع قوي الهامش السوداني بالقاهرة عبر بيانه الأول وكما نؤكد لشعبنا السوداني وهامشنا العريض لقد إجتمعت اليوم السبت الموافق 15/6/2019م لجنة المبادرة والتأسيس لتجمع قوي الهامش السوداني وكونت المكتب التنفيذي لتجمع قوي الهامش السوداني ليباشر مهامه علي الصعيد الدولي والإقليمي والمحلي بالتنسيق مع اللجنة العليا بالسودان والتواصل مع كافة الشخصيات والجهات ذات الصلة والمؤسسات وكافة الأجهزة الإعلاميه والمحلية والدولية وذلك من أجل تحقيق أهداف ومطالب شعب الهامش ليشمل المكتب التنفيذي الأمانات التالية : 1 التهامي النور رمضان................................. الرئيس 2 محمد المعتصم حسن عامر..............................الأمين العام 3 جلال محمد احمد حماد ................................ الأمين المالي 4 أحمد ابراهيم ادم علي .................................الأمين السياسي 5 محمد هارون دهب عبيد .................................الأمين الاعلامي 6 علي ابكر ادم محمد ......................................أمانة حقوق الانسان والمنظمات 7 صديقه عبدالله صباح الخير...............................أمانة المرأة والطفل 8 الدومة ادريس حنظله الدومة.............................الشؤون القانونية 9 نورالدين زكريا يحي موسي ...........................الشؤن الخارجية 10 اسماعيل عبدالهادي امام ...............................رئيس إقليم جبال النوبة 11 محمد العابد سيف الدين بحر الدين ....................رئيس إقليم دارفور 12 كرار علي أحمد عيسي ................................رئيس إقليم شرق السودان 13 الدرديري حامد عامر....................................رئيس إقليم كرفان 14 عبدالمنطلب موسي عبدالخير...........................رئيس إقليم الوسط 15 معتذ عبدالمهيمن عبدالله ................................رئيس إقليم الشمال رئيس تجمع قوي الهامش السوداني التهامي النور رمضان qalhamsh@gmail.com 15/6/2019

الهامش السوداني

الرؤية والتأسيس

أسس تجمع قوي الهامش السوداني العريض من أجل هدف سامي وهو إزالة التهميش وبناء دولة القانون والمؤسسات, وتحقيق مبدا المواطنة المتساوية التي تتساوي فيها الحقوق والواجبات, دونما إعتبار لعرق أو للون أو لدين. من أجل سودان يسعنا جميعا سودان جديد نفتخر به أمام كل الدول والشعوب سودان الديمقراطية والتنمية والأمن والسلام. تجمع قوي الهامش السوداني العريض يطرح قضايا الهامش العريض بمنظور علمى متجدد, وذلك من أجل والوحدة ورسم خارطة مستقبلية لأجيالنا القادمة ومن خلالها نضع اللبنات الأساسية لإزالة التهميش والدفع الإيجابي لقيادات الهامش لحكم السودان وتشخيص الازمات والمشكلات التي المت بالهامش تاريخيا وإقتصاديا واجتماعيا والمشاركة في الحكم ووضع الحلول الجزرية لها.

برنامج التجمع

برنامج تجمع قوي الهامش السوداني ولما كان السودان غني بالموارد والثقافات ومتعدد القبائل والاعراق ويتمدد جغرافيا في مساحات شاسعة يلامس فيها دول شرق افريقيا وغربها وشمالها وجنوبها كان من الطبيعي ان يظهر تباين وتناضات كثيرة علي الصعيد الاجتماعي تتباين العادات والتقاليد والتراث واللغات من منطقة لاخري ومن قبيلة لقبيلة كما الحال في الاقتصاد المعتمد علي جغرافية المنطقة من زراعة ورعي وتجارة في مجمل القول افرز هذا الاختلاف سلبيات كثيرة انعكست علي حياة الناس منذ الاستقلال وحتي الان واصبح حكم السودان يدار بواسطة نخب محددة تنتمي إلي المركز استطاعت ان تتحكم في السلطة والثروة وتراكمت المظالم مما ادي الي قيام الحركات الثورية المسلحة في جنوبه وشرقه وغربه وجبال النوبة والنيل الأزرق حتي نتج عن ذلك التهميش الي انفصال جزء عزيز وهو الجنوب ومازال التهميش موجودا وظل شعبنا في الهامش العريض يدفع فاتورة الظلم والاقصاء. انها حقيقة لايمكن إنكارها أن السودان المليون ميل مربع لم ينشأ برضي كل شعوبه وجماعاته وانما حشر الجميع فى حوش السودان بقوة القهر الإستعمارى سواء التركى أو الإنجليزى صحيح أن الحياة المشتركة داخل هذا الحوش على ما يزيد عن قرنين من الزمان أفرزت إيجابيات كثيره وأنتجت سمات مشتركة هذا وجه واحد من الحقيقة ونجد أن الوجه الاخر التنوع الهائل الذي مايزال موجود بين شعوب السودان سواء فى الأعراق واللون والثقافات اوالعقائد اواللغات الى اخر سمات التنوع السودانى الفريد لم تتح له فرصة حتى الآن لبلورت شروط التعايش الرضائى المشترك داخل المليون ميل مربع. قام تجمع قوى الهامش السوداني 15/4/2019م من تجمعات إقليمية وكيانات سياسية ومن أفراد لا ينتمون إلي أي كيان أو لا يقبلون بمواقف قياداتهم ولكنهم جميعاً يؤمنون بوحدة الهامش ومدنية السلطة ومحاسبة ومعاقبة كل من أرتكب جرم في حق الوطن والمواطن وبناء وتأسيس دولة القانون والمؤسسات و وضع دستور دائم للبلاد يقوم علي أساس المواطنة دونما إعتبار لعرق أو لدين أو للون. الهامش العريض الذي نقصده كل من دارفوروكردفان والشرق وجبال النوبة والنيل الأزرق والشمال والكنابي ومناطق العائدين والمتضررين من انفصال الجنوب. ماهي القوى السياسية التي نرى ضرورة العمل والتواصل معها: هناك قوى عديدة معارضة شاركت في إسقاط نظام المؤتمر الوطني حتي سقط النظام وهي متمثلة في جميع القوي الموقعة لإعلان قوي الحرية والتغيير وقوي أخري غير موقع وهناك معارضة مسلحة قامت في كل من أقليم دارفور وكردفان والنيل الازرق والشرق لتدفع الضرر الذي أصابها من نظام الإنقاذ. وبين كل هذا وذاك تنظيمات معارضة عديدة تسعى بما لديها من إمكانات لمواصلة النضال لتحقيق السلطة المدنية وهناك قوى تعمل لنفس الهدف دون أن تعلن عن ذلك . إننا في تجمع قوى الهامش السوداني نقدر كل قوى المعارضة التي تشترك معنا في ذاك الهدف دونما إستثناء ونقدر جدها وحرصها على أسقاط ماتبقي من النظام السابق وتسليم السلطة للمدنيين كما نحترم خصوصية توجهاتنا الفكرية . في هذا المنعرج التاريخي في نضال شعبنا إنطلقت الثورة فقامت الإنتفاضات وكان رأس الرمح فيها طلابنا وشبابنا وتتدافع معهم كافة جماهير الهامش في كل مدن السودان وأقاليم السودان . وأن كان الغلاء هو مفتاح الثورة ، لكن ذلك يفجر مخزوناً من السخط والغضب ظل متراكماً طيلة ربع قرن من الذل والهوان والجبروت والفساد والتمزق والتلظى . في هذا الظرف التاريخي لابد أن تتوحد كل قوى المعارضة التى تحمل السلاح والتى لا تحمل السلاح لنتحدث بصوت واحد حتى لا تضيع الثورة الشعبية وينفذ إليها ماتبقي من بقايا النظام في مقتل وحتى تتوحد صفوف المعارضة يتعين الاتفاق على الأتي: 1- مواصلة الحوار والمشاركة في عملية التفاوض والمساهمة في مدنية السلطة. 2- تقديم كل من أرتكب جرم في الوطن والمواطن الي محاكمة عادلة. 3- بناء دولة القانون والمؤسسات. وعلى ضوء هذه الثوابت يتعين على المعارضة الموحدة أن تتفق على برنامج واضح حتى لا يصيبنا ما أصاب غيرنا عند إنتصار الثورة فنضل الطريق وتتفرق بنا السبل ونحن نسعى لإزالة ماتركه وخلفه النظام المستبد المجرم . أننا في تجمع قوي الهامش السوداني نقترح على قوى المعارضة الموحده والشعب السوداني وشعب الهامش ما يلى : 1/ أن تقوم فترة إنتقالية مدتها ثلاث سنوات كاملة بذلك يضمن شعبنا إقامة إنتخابات ديمقراطية تعددية حرة ونزيهة يقرر فيها سلطته . 2/أن يكون السودان دولة مدنية فيدرالية تعددية ديمقراطية تقوم فيها كل الحقوق والواجبات في مساواة تامة على أساس المواطنة وحدها دون غيرها دونما أدنى إعتبار للدين أو العرق أو النوع . 3/ أن يقوم الحكم الفيدرالى على ستة أقاليم هي دارفور وكردفان والأوسط والشرق والشمال والعاصمة القومية على أن يكون لكل أقليم حاكم منتخب ، ولكل أقليم الحق في إدارة شئونه وله أن ينشئ ولايات أو محافظات أو معتمديات أو غيرها تكون مسئولة أمام الإقليم . 4/ يتكون رأس الدولة من رئيس الجمهورية يُنتخب قومياً ويرشح بالتداول بين الأقليم في كل دورة إنتخابية يُنتخب لدورة واحدة مدتها ست سنوات ومعه ستة نواب للرئيس كل نائب مُنتخب من أقليم وهذا المجلس هو السلطة السيادية والتنفيذية العليا ويكون كل نائب رئيس مسئولاً عن قطاع يعاونه وزراء . 5/ يجرم إستغلال الدين أو العرق في السياسة ويُصدر قانون بذلك . 6/ الثروة التي في باطن الأرض ملك للدولة ، فإذا قامت بأستثمارها السلطة الاتحادية يأخذ الإقليم التي توجد فيه هذه الثروة 70% والسلطة الاتحادية 30% توزعها على نفقاتها وعلى الأقاليم التي لا توجد فيها مثل هذه الثروة ، ويسرى هذا على إستثمارات السلطة الاتحادية في الأقليم فوق الأرض ويطبق على مشروع الجزيرة وميناء بورتسودان وسواكن ومصانع السكر وغيرها. أما الأقاليم التي تقوم بالإستثمار على الثروات فوق الأرض فأنها تنفرد بالثروة . 7/ تنتهج الديمقراطية التعددية وتصان حقوق الإنسان وسيادة حكم قانون وتؤسس الحريات الخاصة والعامة وحرية الصحافة والتعبير والمواكب السلمية ويُجرم الإعتقال التحفظي وتُسن التشريعات اللازمة لذلك ويتم الفصل بين السلطات . 8/ يصدر قانون لمعاقبة الفساد السياسي والفساد الإقتصادي والفساد الإعلامي وتنشأ محاكم عادلة مستقلة في كل مدن السودان ويُقر العزل السياسي عبر أحكام القضاء . 9/ يُعاد بناء الخدمة العامة والقوات النظامية تأكيداً لإستقلالها وحيادها وقوميتها . 10/ يصدر قانون للأحزاب لجعلها مؤسسات ديموقراطية حمايةً للنظام الديموقراطي . 11/تُزال المظالم التي لحقت بالشعب جماعات وأفراد وأقاليم وأقرار التعويض العادل لكل من تضرر من الحرب والعدوان . 12/ يصدر قانون للسلطة القضائية يؤكد مهنيتها وإستقلال ونقاء العاملين فيها وإعادة بنائها وفق ذلك القانون . 13/ أن تُوقف الحرب فوراً في كل بقاع السودان وإزالة مسبباتها بالعدل . 14/ أن تُلغي نقابات المنشأ وتقوم نقابات وإتحادات على أساس المهنة وفق قانون ديمقراطي وإنتخابات حره . 15/يُعاد كل من فصل تعسفياً ولأسباب سياسية للخدمة أو تعويضهم تعويضاً عادلاً وناجزاً . 16/ أن يُراجع النظام التعليمي والمناهج ترقية للمحتوي والأداء وتحقيقاً لمجانية التعليم العام وإنصافاً للمعلم وتجنيد كل الطاقات للقضاء على الأمية . 17/ يُراجع النظام العلاجي والصحي تحقيقاً لمجانية العلاج وعدالة توزيع الخدمات الطبية وإنصاف الأطباء والغاء التكسب التجاري من مهنة الطب وتنظيم التدرج الإداري في العلاج . 18/مراجعة أداء المصارف وإنتهاج سياسة إقتصادية تعني أساساً بالعدالة الاجتماعية إنصافاً للفقراء والمسحوقين وتركز على البنية الزراعية والصناعية توفيراً للغذاء والدواء . 19/ إعادة تأهيل المشايع الزراعية وفي مقدمتها مشروع الجزيرة وإلغاء قانون مشروع الجزيرة 2005م وإصدار قانون يحتفظ بموجبه الملاك بإرضهم ويحدد علاقة الإنتاج بالتشارور التام مع ممثلي المزارعين والملاك وذوي الدراية . 20/ إزالة الجفوة والصراع مع المجتمع الدولي وإنتهاج سياسة التعاون المشترك وفق مبادئ وأحكام القانون الدولي والسعي لإلغاء ديون السودان ودعم المنافع المتبادلة مع الجميع وصيانة وحدة وإستقلال السودان . 21/ إزالة الخلافات مع دولة الجنوب وإنتهاج سياسات تساعد على إستقرار الجنوب وإعادة الوحدة في السودان . 22/ إجراء إحصاء سكاني سليم . 23/ تكوين لجنة قومية تمثل كل القوي السياسية والإجتماعية والفكرية لإعداد دستور دائم للسودان يُجاز في إستفتاء شعبي على أن يعبر الدستور عن التنوع والتعدد والتوزيع العادل للسلطة والثروة وفق ما ورد أعلاه . 24/تُجري إنتخابات إقليمية وقومية ديمقراطية تعددية نزيهة عقب الفترة الإنتقالية وذلك وفقاً لأحكام الدستور . 25/ لإدارة الفترة الإنتقالية يتم التوافق على إختيار رأس الدولة وحكام الأقاليم ومجلس الوزراء والسلطة التشريعية الإنتقالية على أن تكون وما ورد أعلاه . 26/ يمتنع على قيادة رأس الدولة في الفترة الإنتقالية المشاركة في أول إنتخابات عند نهاية الفترة الإنتقالية على أن يستقبل من عداهم قبل الترشيح في الإنتخابات. هذه مقترحاتنا في تجمع قوى الهامش السوداني نعرضها للنقاش والإتفاق حتى نقبل جميعاً على سودان جديد ونحن متفقون وتجرى الإنتخابات على أسس للسودان توافق الجميع عليها . الخلاصه : أن وحدة المعارضة الآن ليست أماني نرجوها وإنما هي ضرورة قصوى ندعو الجميع إليها. ونحن في تجمع قوى الهامش السوداني على أتم الإستعداد للجلوس والنقاش والإتفاق. ولتحقيق كل أهدافنا نتبع كافة وسائل العمل السلمي الجماهيري وهناك من يحمل السلاح وتجمع قوي الهامش السوداني يتخذ كل السبل المتاحة ويمكن التنسيق بين الوسائل عند الإتفاق على الوحدة .